زيوت و اعلاف


لدينا جميع انواع الزيوت الطبيعية بجودة عالية كما يوجد مستخلص من بذور الجرجير و حبة البركة والسمسم و التى تستخدم كأعلاف

Translate

العنوان

الخميس، 20 يناير 2011

(زيت البابونج Chamomile Oil )

زهرة البابونج أو "الكاموميل" من أكثر الأعشاب الطبيعية استخداماً فى المستحضرات التجميلية الحديثة حيث تجمع بين الفوائد الصحية والجمالية ، ويتوافر البابونج في الأسواق في صورة أكياس مثل اكياس الشاي ، أو بإمكانك شرائها من العطارين.

يستخرج زيت الكاموميل من زهرة الكاموميل المعروفه بشيح البابونج أو البابوني و يشتهر ايضا بالكامويل الأزرق أو الكاموميل الألماني و هو ذو رائحه عشبيه مميزه و يستخدم بشكل واسع في كثير من مستحضرت ووصفات الترطيب و مفضل جدا لذوي البشره الحساسه و يستخدم في زيوت المساج بشكل واسع أيضا

ويستخدم البابونج في تفتيح الشعر وخاصة الشعر الأشقر حيث يمنح الشعر بريقاً مميزاً ولمعاناً
كما يفيد البابونج في تنظيف البشرة الدهنية حيث تعمل الزيوت الموجودة به على إذابة الإفرازات الدهنية والتخلص منها ، ويعمل على تليين البقع السوداء الصغيرة التي كثيرا ما تظهر بالبشرة الدهنية .

كما يمكنك أيضاً عمل حمام البابونج فهو يعتبر من أفضل حمامات التجميل، بالإضافة إلي أنه يهدئ الأعصاب، ويبعث علي الاسترخاء ، فعليك إضافته دائما إلي ماء حمامك ومن المفضل أن تقومي بعمله أسبوعيا فهو يعمل علي تليّن وتُجميِل الجلد.

ويعد حمام البابونج من أفضل حمامات التجميل، وتتلخص فوائده فى أنه يليّن ويُجمِّل الجلد، ويهدئ الأعصاب، ويزيل التقلصات، ويبعث على الاسترخاء ، وإليكِ طريقة تحضير حمام البابونج والموستاردة.
من الناحية الصحية أكد الأطباء أن نبات البابونج فعال فى تخفيف آلام الطمث، كما يساعد على طرد الغازات المتولدة فى الأمعاء، وتهدئة الأعصاب وعلاج القرح المعدية ، بالإضافة إلي إمكانية استخدام أبخرة البابونج في معالجة النزلات الصدرية والرئوية.

وأجمعت بعض الدراسات العلمية إلي أن البابونج يساعد فى شفاء الالتهابات الجلدية، كما أن استنشاق بخار البابونج يعمل على علاج التهاب الجيوب الأنفية، لأن له قدرة كبيرة فى القضاء على جميع الجراثيم الموجودة خلال مدة قصيرة كما يساعد البابونج أيضا، على شفاء الجراح غير الملتئمة بسرعة ، حيث تعمل مادة الأزولين هي المادة الفعالة التي تكسب البابونج تأثيره الشافى حيث يحتوى على أحماض دهنية غير مشبعة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق